لاقت الحملة التي أطلقتها الكفاءات الجزائرية بالمهجر، من أجل فتح الحدود استجابة كبيرة داخل وخارج الوطن.
وحسب الاعلامية فريدة تشامقجي، أحد المؤسسين للحملة فإنه العديد من علماء وإعلاميين جزائريين انضموا إلى قائمة المشاركين في الحملة، من أجل إيصال أصواتهم إلى السلطات العليا في البلاد، تحت شعار أنا جزائري ومن حقي ندخل ونخرج لبلاد.