الجالية الجزائرية تتساؤل رغم تراجع الوضعية الوبائية و الإعلان عن فتح جزء من الحدود الجوية إلى عدة وجهات دولية،لماذا الإغلاق .
نهاية مارس الماضي أقرت الحكومة مخططا يقضي بفتح أكثر من 64 رحلة جوية مع فرنسا، قرار لم يلبي مطالب الجالية.
وحتى إستعادة بعض الخطوط البحرية مع إسبانيا، أو فرنسا لايعد كافيا امام الطلب الهائل .
أما بالنسبة للخط البحري مع إيطاليا فلاتزال معلقة إلى اليوم،رغم مطالب الجالية هناك بأهمية إسترجاعها من جديد .
أما خط إسطنبول الجزائر يعد من أهم الخطوط في السنوات الأخيرة لكن عدد رحلاتها غير كافية وأسعارها جد مرتفعة .
نفس الأمر يتعلق بالجالية في الأردن والتي لم يفرج بعد عن خطها المباشر مع مطارات الجزائر .
بالنسبة للجالية الجزائرية في الجارة ليبيا فإن الحدود البرية مغلقة رغم أن أفرادها يمكنهم الدخول إلى تونس ولكن للجزائر لايمكن .
الرحلات البحرية : تغيير في موعد رحلة بحرية مهمة