يتساءل مسافرو النقل الجوي في كل مرة عن العدد المسموح به من الحواسيب مع الجوية الجزائرية، حتى لا يقع بين أيدي جمارك المطار ويكون مصير أمتعته الحجز.
هذا عدد الهواتف النقالة المسموح حملها مع الجوية الجزائرية
وتدعو الخطوط الجوية الجزائرية في كل مرة مسافريها إلى ضرورة اتباع تعليماتها وإرشاداتها فيما يخص حمل الأجهزة الالكترونية في أمتعتهم.
وتوصي الشركة الوطنية مسافريها بما يلي:
-عدم تكديس للهواتف المحمولة أو الحواسيب فوق بعضها البعض.
-يجب نزع البطاريات التي تحتوي على اللثيوم.
-عدد الهواتف النقالة المسموح حملها تصل إلى 15 جهازا محمولا لكل راكب، في عبواتها الأصلية ودون تكديسها.
-لا تقوموا بإزالة الأجهزة من عبواتها الأصلية.
تابع أيضا
هذه الأجهزة ممنوع حملها في الرحلات الجوية
احذروا هذه المواد تحجز مباشرة من طرف الجمارك؟
إذا كنت تحمل أجهزة ببطاريات اللثيوم هذا ما تقوم به
كما تفرض الجوية الجزائرية توصيات خاصة للمسافرين الذين يحملون معهم أجهزة ببطاريات اللثيوم.
وتوصي الإرشادات التالية:
-ضرورة وضع الحقائب التي تحتوي على بطاريات اللثيوم في حجرة الحقائب.
-اتخذوا إجراءات لحماية جهازكم وتجنبوا التشغيل غير المقصود.
-تأكدوا من أن الجهاز مطفأ تماما، ما لم يحتوي فقط على بطاريات لثيوم التي تلتزم بالحدود التالية:
1-بالنسبة لبطاريات اللثيوم المعدنية، لا تتجاوز 0.3 غرام من اللثيوم.
2-بالنسبة لبطاريات لثيوم الأيون بقدرة طاقة أقصاها 2.7 واط/ساعة.
احذروا تغليف أجهزتكم الالكترونية بورق الألمنيوم؟
حاول أحد المسافرين تمرير عدد كبير من الحواسيب المحمولة في حقيبة سفره.
وحسب فيديو متداول عبر مواقع التواصل الاجتماعي، نشرته قناة البلاد، فإن أحد المسافرين قام بلفّ عدد كبير من الحواسيب بورق الألمنيوم، حتى لا يتم اكتشافها من طرف جمارك المطار.
لكن حنكة الجمارك الجزائرية جعلتهم يتفطنون إلى هذه الحيلة التي بات يستعملها المسافرين
حيث يتعمد المسافرون إخفاء الحواسيب بالألمنيوم.
ولعل أن هذه الحيلة كانت سببا في تشديد إجراءات التفتيش الجمركية للمسافرين؟
مسافر حاول تمرير أكثر من 11 جهاز حاسوب محمول؟
وتبين من خلال عملية تفتيش دقيقة من طرف أعوان الجمارك، لأحد المسافرين أنه يحمل عددا كبيرا من الحواسيب.
حيث قام الجمارك بتفتيش حقيبة المسافر يدويا وبشكل دقيق.
حيث تم العثور على أغراض محكمة التغليف بورق الألمنيوم، وجدها العون الجمركي، وبعد فتحها تبين أنها أجهزة كمبيوتر محمولة بكل الأنواع والأشكال.
واوضح العون الجمركي من خلال تقرير قناة البلاد، أن البعض من المسافرين يلجؤون إلى لفّ الحواسيب والأجهزة الالكترونية بورق الألمنيوم، هذه المادة التي تمنع جهاز السكانير من اكتشافها.
كما كان يحمل المسافر آلة تصوير مستعملة ضمن أغراضه،
ومن خلال التفتيش الدقيق تبين أن المسافر يحمل أكثر من 11 حاسوب محمول بكل الأنواع والأصناف، إضافة إلى هواتف نقالة.
هذا العدد المسموح به من الحواسيب مع الجوية الجزائرية
وأضاف العون الجمركي الذي قام بعملية التفتيش اليدوية لحقيبة المسافر،
أن الحد المسموح به من الحواسيب هو حاسوبين لا أكثر، لكن هذا المسافر حمل عددا كبيرا من الحواسيب، وعلى أغلب الظن أنها موجهة للبيع.
فيما برر المسافر حمله لهذا الكم الكبير من الحواسيب، بالقول أنها لا تخصه وأنها تخص أشخاص آخرين أرسلوها معه.
لكن العون الجمركي أكد على أن المسافر لا يمكنه حمل أجهزة أخرى لا تخصه، فقد تكون تحمل داخلها أي شيء خطير مثل المخدرات،
سيما إن كانت غير مصرح بها، ما توقع المسافر بين أيدي الجمارك ويكون مصير أمتعته الحجز.
تحقيقات #الجمارك تسلط الضوء على محتويات مثيرة في حقيبة مسافر.. اكتشفوا ما وجدوه
📍#خلف_الستار
تحقيقات #الجمارك تسلط الضوء على محتويات مثيرة في حقيبة مسافر.. اكتشفوا ما وجدوه.. #شاهدPosted by El Bilad TV on Monday, October 21, 2024