تسعى جريدة الجالية الجزائرية، إلى متابعة كل صغيرة وكبيرة فيما يخص أسباب تأخر إنطلاق الرحلات البحرية في الإقلاع من ميناء الجزائر العاصمة.
وتبين هذه المرة، حسب ما كشفت عنه مصادر مقربة للجريدة، أن ميناء الجزائر يحتوي يخصص جهاز سكانير واحد فقط.
للإشارة فجهاز السكانير الوحيد، يستعمل في مراقبة متاع المسافرين، وهذا يعد سبب رئيسي في في خلق تأخرات الإنطلاق لساعات طويلة.
بالإضافة إلى أن صول المسافر إلى غرفته بالسفينة أو مقعده بالأريكة، لا يعني تماما إنتهاء مشكل التأخر في الإنطلاق ، بل قد إنه مهدد بالمبيت داخل السفينة قبل إنطلاقها.
وكان كمال إيسعد، مدير المؤسسة الوطنية لـ ” النقل البحري للمسافرين”، قد تطرق في جلسة مناقشة أمام نواب البرلمان، إلى موضوع تأخر إنطلاق الرحلات البحرية، والذي أصبح يشكل هاجسا وقلقا للمسافرين.
كما طالبه أعضاء اللجنة، بوضع حد للصعوبات التي يواجهها أفراد الجالية عند وصولهم إلى ميناء الجزائر، مثل طول مدة الانتظار داخل السفن قبل الخروج، والتي وصلت حد قضاء ليلة كاملة داخل السفينة وهي راسية.
خبر سار : شركة طيران جديدة مرخص لها وبدأت بيع تذاكر رحلاتها مع الجزائر
بالإضافة إلى تأكيد أعضاء اللجنة، للمدير العام للشركة الوطنية للنقل البحري، حرصهم على المساهمة في إيجاد الحلول لمشاكل المؤسسة، وكذا عملهم على نقل انشغالات الشركة، والجالية على السواء إلى الجهات الوصية.
لمزيد من آخر الاخبار الحصرية تابعنا
خبر سار : شركة طيران جديدة مرخص لها وبدأت بيع تذاكر رحلاتها مع الجزائر
عاجل : الجوية الجزائرية لن تبيع تداكر الرحلات المضافة وجذفت المنشور لهذا السبب
هدا هو برنامج الرحلات البحرية ويشمل مرسيليا سكيكدة وبجاية وعدة وجهات اخرى
الجوية الجزائرية : برمجة رحلة يوم الإثنين 14 مارس بدلا عن رحلة ملغاة