قال الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، خلال اجتماع لمجلس الدفاع أن من وصفهم بـ”الإسلاميين”، سوف “لن يهنأوا بالنوم في فرنسا”،
ذلك بسبب حادثة مقتل مدرس التاريخ، يوم الجمعة، والتي أثارت جدلا وصدمة كبيرة في الأوساط الفرنسية والعالمية.
بحسب ما نقلته قناة “BFM” الفرنسية، فقد بدأت السلطات الأمنية، أمس، “عمليات التحقق والمتابعة من حسابات وأصحاب 80 رسالة ومنشور على مواقع التواصل الاجتماعي، الذين أبدوا دعمهم للمهاجم على المدرس.