إصطدم الجزائريون ببلدان العبور، لعدم وجود رحلة من البلدان العالقين فيها إلى باريس مطار اورلي، أين يتم إجلاء كل الجزائريين عبر رحلات تنطلق منه.
واستنكر المعنيون بالأمر عدم تحسب السلطات الجزائرية للأمر، حيث اصطدموا بوجود رحلات إجلاء من البلدان التي لا تنظم الجزائر معها رحلات مباشرة، فقط من مطار شارل ديغول بفرنسا و الأمر الذي زاد الطين بلة حسبهم هو أنهم لم يتمكنوا من الإستفادة من هذه الرحلات، وسيظلون عالقيين إلى غاية فتح الحدود الجزائرية.
حسب شكاوي تلقتها جريدة الجالية من العالقين كانت من هذه البلدان ماليزيا، المكسيك، مدغشقر ,أنغولا ومقديشو.