انطلقت الجزائر في مشاورات مع عدة شركات عالمية من بينها “فايزر” الأمريكية و”أسترازنيكا” البريطانية بخصوص لقاح فيروس كورونا.
وقال وزير الصحة ،عبد الرحمن بن بوزيد، أنه لن يدخل أي لقاح إلى الجزائر إلا إذا كان مضمون .
كما أضاف الوزير ان الجزائر مستعدة لاقتناء لقاح فيروس كورونا مهما كان سعره.
وقد جاءت كلمة الوزير خلال الوطني لمكافحة مقاومة مضادات الميكروبات.
من جهته أكد مدير معهد باستور الدكتور، فوزي درار، ان الجزائر ستستلم 10 الف من كاشف سريع لفيروس، من أجل محاصرة الوباء والحد من انتشاره السريع.
كل هذه الإجراءات من شأنها أن تقضي على وباء كورونا في اقرب وقت، من شأنه ان يعجل في فتح الحدود، وتتنفس الجالية الجزائرية الصعداء.