تجمهر، اليوم الخميس، العديد من المغتربين الجزائرين أمام سفارة الجزائر بباريس مطالبين بإعادة إعتماد رخص الدخول للتراب الوطني التي بحوتهم.
وأفاد عدد من المحتجين لـ “الجالية الجزائرية”، إن الطلبة الجامعيين العالقين في باريس لمدة طويلة يناشدون السلطات لإجلائهم إلى وطنهم، مستغربين إغلاق أبواب السفارة أمامهم.
ومن بين المتظاهرين، أحد المغتربين الذي توفيت إبنته الرضيعة التي ارسل جثمانها للجزائر في حين بقي هو عالقا في باريس.
وحسب هؤلاء المغتربين، فقد إنطلقت طائرة زوال اليوم من باريس إلى الجزائر وعلى متنها 25 مسافر.