تشتكي الجالية الجزائرية من إجراءات التفتيش المتكررة والروتينية على مستوى نقاط العبور بالموانئ، خصوصا من يتنقل ومعه سيارته.
وتستغرق هذه الإجراءات مدة طويلة من الزمن تصل حتى 10 ساعات كاملة من الإنتظار بالنسبة لأخر مسافر.
وإنتقد كثيرون هذه الإجراءات معتبرين أنه في دول أخرى يقوم التفتيش على أساس الشك والريبة والإنتقائية وليس للجميع.
وراسل عدد من نواب البرلمان كلا من وزير المالية و المدير العام للجمارك من أجل إخطارهم بما يحدث على مستوى الموانئ.
https://www.youtube.com/watch?v=u3doHyhH7qU
إجراءات أتخدت ولكن ؟
في أخر ندوة صحفية عقدتها لجنة الشؤون الخارجية بالبرلمان ثمنت ماتم إتخاذه من إجراءات خصوصا ماتعلق بإنتظار أفراد الجالية طويلا بالموانئ.
لكن النواب وعدوا بمواصلة التنسيق مع السلطات المعنية من أجل إيجاد حلول للمشاكل العالقة والآنية.