أطلق نشطاء التواصل الإجتماعي حملة تضامنية أخرى، تضامن مع الحملة التي اطلقتها جريدة الجالية ونخبة المهجر من أجل فتح الحدود و بالتنسيق مع الجمعيات و المنتديات الناشطة بالخارج تحت هاشتاق :
هاستاغ أنا جزايري_من_حقي_ندخل_بلادي، على المنصات الثلاثة ( فايسبوك – الانستغرام- التويتر ).
وحسب الناطق الرسمي باسم هذه الحملة، بن الحاج جلول عمر، أن الحملة مرفقة برسالة نبيلة، تم التطرق لأهم النقاط و على رأسها:
– الأخذ بعين الاعتبار قضية الجالية الجزائرية و تعزيز التواصل مع ممثلي الجالية و التجاوب مع البيانات التي رفعوها
– التكفل بالعالقين في الخارج الذين اغلبهم مشردين ويبيتون في الخارج فمنهم من انتهت مدة علاجه و منهم من انتهى عقد عمله
– إيجاد طريقة أو بروتوكول يسمح للجالية بالدخول للبلد
حيث لقت الحملة تفاعلا كبيرا خاصة في الفايسبوك و تم نشرها على مستوى الصفحات و المجموعات الكبرى حيث عبر الجزائريون عن أستيائهم عن الحالة التي أصبح عليها اخوتهم في الخارج عن و عجز السلطة في إيجاد حلول لهذه القضية
و كذلك الممارسات التي من شأنها أن تغضب الجالية من خلال منح رخصة دخول للأجانب بينما أبناء هذا البلد لم يستطيعو الحصول على رخصة الدخول ولا لقاء أهاليهم أو حتى حضور جنائز اقاربهم.