أشترط قائد سفينة الجزائرية قدمت 30 سنة خدمة، أن يغطى إسم الشهيد “عبان رمضان” الذي تحمله السفينة، قبل أن تغادر نحو البنغلاداش في آخر رحلة بحرية قبل أن يتم تفكيكها.
القائد وضع هذا الشرط قبل دخولها لمقبرة السفن، ورفض رفضا قاطعا أن يتم إدخال السفينة للتفكيك وهي تحمل إسم أحد رموز الثورة المجيدة و قال “إسم الشهداء سيبقى خالدا ”