دعا الباحث في علم الفيروسات، والبيولوجي السابق بمخابر التحليلات الطبية، الدكتور محمد ملهاڨ، منظمة الصحة العالمية لإزام الدول بقبول سينوفاك
وقال الدكتور في نفس التصريح أنه يجب على منظمة الصحة العالمية التي اعتمدت هذا اللقاح التدخل لوقف تعنت العديد من الدول التي تمنع دخول الجزائريين إليها بسبب تلقيهم لقاح سينوفاك، مبرزا أن الدول التي ترفض هذا اللقاح تعتمد اعتبارات سياسية وتجارية وليس علمية محضة.
وفيما يخص إجبارية اللقاحات للدخول في الفضاءات العامة، شدد الدكتور ملهاق على ضرورة تحديد هذه الفضاءات وتحديد الإمكانيات والآليات التي تعد لحد الآن غير كافية حسبه، كما أوضح أن تحاليل “بي سي أر ” هي أكثر نجاعة في إثبات الإصابة بالفيروس ماعدا حالات قليلة جدا عند الخطأ في سحب أو نقل العينة، مقارنة بباقي التحاليل كالتحاليل السريعة التي اعتمدت عند الصيدليات.
وبالنسبة للإحصائيات الرسمية، أوضح ذات المتحدث أن الكثير من الحالات غير مأخوذة بعين الإعتبار كتشخيص الأجسام المستضدة السريع ونتائج السكانير والتشخيص السريري. ناهيك عن الحالات التي لا تقوم بإجراء الكشوفات PCR والحالات التي تخفي مرضها، والحالات الحاملة للفيروس ولا تظهر عليها أعراض. ولهذا فعدد الحالات طبعا يفوق ما يحصيه الفخص الدقيق بال pcr، يضيف الدكتور.
فريدة تشامقجي
كما يتيح لهم هذا التطبيق مزيد من الأخبار الخاصة بالجالية الوطنية
Pour plus d’informations exclusives sur la communauté nationale installez l’application
تسجيل 12 إصابة بمتحور omicron في الجزائر